‏إظهار الرسائل ذات التسميات فضاء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات فضاء. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 24 نوفمبر 2010

درس علوم ببث مباشر من محطة الفضاء الدولية


الثلاثاء، 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2010، آخر تحديث 14:12 (GMT+0400)

سيشرح رواد الفضاء درس العلوم لطلاب المدرستين الأمريكيتين

واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- سيتلقى طلاب مدرستين في واشنطن درساً غير معهود في العلوم، الثلاثاء، وذلك عبر بث مباشر من خارج الكرة الأرضية مع رواد محطة الفضاء الدولية.

وسيشارك كل من رواد الفضاء، سكوت كيلي، وشانون وولكر ودوغ ويلوك، في تقديم درس العلوم لطلاب مدرسة "هارت" و"ديل المتوسطين.

ويقوم رواد الفضاء على متن المحطة الدولية بتجارب علمية خلال فترة تواجدهم بالمقر الفضائي على مدى ستة أشهر.

وذكرت وكالة الفضاء والطيران الأمريكي "ناسا" أن البث المباشر من الفضاء سيجري تحت إشرافها ووزارة التعليم.

وفي وقت سابق قالت "ناسا" إن أكثر من 600 تجربة عملية أجريت على متن المحطة الدولية، ساعدت نتائجها في وضع إستراتيجيات جديدة لإنتاج عقاقير لمعالجة السرطان، وتطوير لقاحات.

ويذكر أن محطة الفضاء الدولية تقع في مدار على ارتفاع 400 كيلومتر تقريباً فوق الأرض وهي بحجم ملعب كرة قدم، يقيم بها أربعة رواد يعملون يجري استبدالهم بشكل دوري كل ستة أشهر.

وفي الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، احتفل رواد محطة الفضاء الدولية، ، بمرور عشر سنوات على "احتلال" البشر للمختبر العلمي الفضائي بشكل مستمر الأمر الذي حقق تقدماً في مجال العلوم والطب وتقنية البيئة التي تساعد للحفاظ على الحياة بكوكب الأرض، وفق "ناسا."

ففي الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني عام 2000، استقبلت المحطة أول طاقم رواد وصل إليها على متن المركبة الفضائية الروسية "سيوز"، والطاقم مكون من رائد الفضاء الأمريكي ويليام شيفرد، والروسيين، يوري غيدزينكا وسيرغي كريكاليوف.

ومبدئياً، وافقت الدول الـ15 التي تشارك في مشروع المحطة الفضائية ، وعلى رأسها الولايات المتحدة وروسيا بالإضافة إلى كندا واليابان ودول أوروبية، على استمرار تشغيل المحطة لعقد آخر

الاثنين، 22 نوفمبر 2010

الحصول على غبار من سطح كويكب تابع للمريخ


17 نوفمبر 2010 طوكيو-سانا
أعلنت وكالة الفضاء اليابانية أمس أن مسبارا فضائيا يابانيا أنهى رحلة استغرقت سبع سنوات في وقت سابق من هذا العام جلب معه لأول مرة غبارا من فوق سطح كويكب.

وقال متحدث باسم الوكالة في بيان نقلته رويترز إن جزءا من العينة سيوزع العام القادم على الباحثين في أنحاء العالم لاجراء مزيد من الاختبارات.

وأوضحت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية أن الجزيئات التي يصل معظمها إلى اصغر من واحد على المئة من الملليمتر ربما تقدم معلومات بشأن كيفية تكون المجموعة الشمسية قبل 6ر4 مليارات عام.

ويعتقد أن الكويكبات احتفظت بشكلها الأصلي على مدار الزمن بعكس سطح الأرض الذي تأثر بالتغيرات الجوية والماء والنشاط البركاني.

ويأمل العلماء أن تساعد الجزيئات في الكشف عن أسرار تكون المجموعة الشمسية.

يذكر أن مركبة هايابوسا اليابانية غير المأهولة تحطمت أثناء عودتها في حزيران الماضي لكنها نجحت في اسقاط حاوية تضم العينة بعد أن هبطت على كويكب ايتوكاوا القريب من الأرض في عام 2005 .

الجمعة، 19 نوفمبر 2010

امريكا تعتزم استئناف رحلات بشرية إلى القمر


Mission Apollo 11
envoyé par Anouslesetoiles. - Découvrez des vidéos faites entre amis ou en famille.

موسكو، 30 يوليو (تموز)، نوفوستي. تعول الولايات المتحدة، كما أعلن رئيس ممثلية وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) في روسيا باتريك باذرد، تكرار عملية الهبوط على القمر قبل عام 2020، ولكن تقرر تنفيذ التحليق إلى المريخ بعد عام 2035.

فقال باذرد في تصريح نشر في موقع وكالة الفضاء الروسية اليوم، إن "ناسا" تعول على تكرار الهبوط على القمر قبل عام 2020، بينما تحليق الإنسان إلى المريخ يشكل مهمة ذات مصاعب تختلف تماما. وتعتزم "ناسا" القيام بهذه البعثة في موعد ليس قبل عام 2035".

ولدى الإجابة عن الاختلاف بين التحليق الجديد إلى القمر وبرنامج "ابولون"، قال إن التواجد الطويل على القمر سيكون الاختلاف الأساسي.

فقال رئيس الممثلية إنه "كان بوسع طاقم عربات "ابولون" القمرية التواجد على القمر بضعة أيام. وإننا نعتزم زيادة هذه الفترة. ويدور الحديث حول إنشاء قاعدة علمية دائمة على القمر في المستقبل".

ولدى التطرق إلى المهمات التي تنوي "ناسا" القيام بها على المريخ، أعلن أن الاختصاصيين يودون الحصول على جواب عن السؤال القديم ـ "هل توجد حياة هناك؟".

ويذكر أن روسيا تعتزم من جانبها إنشاء ونشر مجمع مأهول على المدار للقيام برحلات مأهولة وغير مأهولة إلى القمر وكوكب المريخ. كما تخطط وكالة الفضاء الفيدرالية الروسية لإرسال رواد فضاء إلى القمر بحلول عام 2025، وبناء قاعدة مأهولة على سطحه في 2027 -2032.

الثلاثاء، 1 يوليو 2008

كاسيني ستمضي سنتين إضافيتين بالقرب من زحل وأقماره


18.04.2008 واشنطن : موقع أميركا دوت غوف المغربية
تقرر أن تواصل مركبة الفضاء الدولية كاسيني – هيغنز رحلتها في الفضاء البعيد لتستمر في الكشف عن مزيد من أسرار الفضاء المذهلة وتضيف جديدا إلى ما حققت حتى الآن من اكتشافات مدهشة.
فقد أعلن مختبر باسادينا للدفع النفاث التابع لوكالة الطيران والفضاء (ناسا) الأميركية في كاليفورنيا تمديد مهمة المركبة الفضائية التي حققت إنجازات تاريخية رائعة تمثلت في الصور والمعلومات التي بعثت بها من الفضاء الخارجي وتمخضت عن ثورة في معرفتنا ومعلوماتنا عن الكوكب زحل والأقمار الدائرة في فلكه في المجموعة الشمسية.ويضيف التمديد سنتين إلى مهمة مركبة كاسيني – هيغنز التي كان مقررا أصلا أن تنتهي في شهر يوليو من العام الحالي 2008.وستشمل المهمة الجديدة قيام المركبة بالدوران حول زحل 60 مرة في مدارات إضافية علاوة على المرور في طيرانها بأقمار زحل الغريبة. إذ من المقرر أن تمر المركبة بالقمر تايتان 26 مرة وبالقمر إنسيلادوس 7 مرات، ومرة بكل من الأقمار الثلاثة دايون وريا وهيلين. ولن تقتصر المهمة على دراسة زحل وأقماره فقط، بل ستشمل أيضا إلقاء نظرات دراسية على الدوائر المحيطة به وجوّه المغناطيسي المعقد.وقد صف مدير قسم علوم الكواكب في مقر رئاسة وكالة الطيران والفضاء في واشنطن، جيم غرين، هذا التمديد في المهمة بأنه "لا يشكل مدعاة للإثارة والاهتمام عند المجتمع العلمي وحسب، بل ويمهد لاستمرار العالم في المشاركة في ما يكشف من أسرار زحل." وقال غرين إن "الاكتشافات الجديدة هي السمات المميزة لنجاح المهمة، علاوة على ما بثته المركبة إلى الأرض من صور يحبس مشهدها الأنفاس" ويثير الدهشة والإعجاب.أما مدير برنامج كاسيني في مختبر ال¤فع النفاث في باسادينا بكاليفورنيا، بوب ميتشل، فقد أكد أن "المركبة تؤدي مهمتها بأداء فائق"، الأمر الذي قال إنه مصحوب "باندفاع شديد من فريق" العاملين في البرنامج "مما يشكل إثارة لدينا بالنسبة لما تنطوي عليه السنتان من المهمة من احتمالات."ويسود لدى العلماء، استنادا إلى ما اكتشفته كاسيني وما بعثت به من صور ومعلومات، اعتقاد بأن قمر زحل إنسيلادوس ربما يختزن ماء سائلا تحت سطحه. ولذا يصب العلماء بالغ اهتمامهم على القمر الصغير ويجعلونه في رأس قائمة أولويات دراستهم. ويبلغ حجم إنسيلادوس عُشر (واحدا على عشرة) من حجم القمر تايتان. وهو بالمقارنة إلى قمرنا الأرضي لا يزيد حجمه عن سُبع (واحد على سبعة) من القمر.ومبعث هذا الاعتقاد أن كاسيني اكتشفت نوافير ثلج مائي تنبع كالحمم من تحت سطح القمر إنسيلادوس. ويصل علو ما تنفثه تلك النوافير الثلجية ثلاثة أضعاف قطر القمر ذاته ويغذي رذاذها أكبر الحلقات أو الأطواق المحيطة بزحل. ولإلقاء نظرة مقرّبة على ما يجري، من المقرر أن تقترب كاسيني إلى مسافة 25 كيلومترا من سطح القمر أنسيلادوس.أما المعلومات والملاحظات التي بعثت بها كاسيني عن تايتان، أكبر أقمار زحل، فقد زودت العلماء بنظرة تعود بهم إلى ما يحتمل أن كانت عليه الكرة الأرضية قبل أن تنشأ عليها الحياة. إذ يعتقد العلماء الآن أن هناك شبها كبيرا بين تايتان والأرض. ومن أوجه ذلك الشبه، وجود بحيرات وأنهار وقنوات وكثبان رملية ومطر وثلوج وغيوم وجبال. وهم لا يستبعدون وجود براكين أيضا.ولم تكن هذه الاكتشافات متوقعة أثناء التخطيط لمهمة كاسيني. فقد صرح دنيس ماتسون، العالم المشرف على مشروع كاسيني في مختبر الدفع النفاث بقوله "لم نكن ندري في الواقع ما قد نعثر عليه عندما خططنا مهمة (كاسيني) وخاصة بالنسبة لإنسيلادوس وتايتان." وأوضح ماتسون أن المهمة الإضافية للمركبة الفضائية تقررت نتيجة "للمكتشفات الجديدة التي ستمنحنا الفرصة للنظر والبحث عن المزيد."غير أن أمطار تايتان وأنهره وبحيراته تختلف عن تلك التي نعرفها على الأرض فهي تتكون من الميثبن والإيثين (غازان كغاز المستنقعات والهيدروكربون) عدا عن أن درجة الحرارة على تايتان تنخفض إلى 180 درجة مئوية تحت الصفر. وعلى الرغم من أن كثافة جو تايتان تحد من الرؤية وتبين السطح، فقد مكّن جهاز رادارها عالي التردد وجهازها للمسح والتقاط الصور بالأشعة تحت الحمراء العلماء من إلقاء نظرة واضحة عليه.ومن بين المهام الأخرى التي سيتابعها العلماء المعنيون برحلة كاسيني ومهامها الإضافية متابعة تحول الفصول على القمر تايتان والكوكب زحل، ومراقبة التحولات والتغيرات التي تحصل في حلقات الكوكب الغريبة بما في ذلك الاعتدال الفصلي في العام 2009 عندما تصبح الشمس مواجهة لدوائر الكوكب. كذلك سيحاول العلماء مراقبة التغيرات وإمكانية العثور على مكتشفات جديدة في جو زحل المغناطيسي.وكانت كاسيني قد دأبت في نحو السنوات الأربع الماضية من مهمتها الفضائية إلى زحل على إرسال سيل متواصل من المعلومات عن مجموعة نظام زحل إلى الأرض اشتمل على نحو 140,000 صورة ومعلومة التقطتها وجمعتها خلال 62 دورة لها حول زحل ومرورها 43 مرة بالقمر تايتان والمرور 12 مرة قريبا من الأقمار الجليدية الأخرى.وعلما بأن كاسيني بدأت رحلتها الفضائية قبل أكثر من 10 سنوات ودخلت في مدار زحل قبل أربع سنوات، فإنها ما زالت محتفظة بنشاطها وعافيتها ودقتها كمركبة فضائية على الرغم من إصابة ثلاثة من أجهزتها العلمية بأعطال بسيطة ليس لضررها تأثير يذكر على قدرتها على جمع المعلومات العلمية. ومما يذكر أنه سيتبقى للمركبة من الوقود بعد انتهاء تمديد السنتين في مهمتها ما يكفي لتكليفها بمهمة إضافية ثالثة. فمن المحتمل أن تمهد المعلومات التي سيتم جمعها عن القمرين تايتان وإنسيلادوس أساسا للتخطيط لمهمة جديدة.وتعتبر مركبة كاسيني التي تم إطلاقها من كيب كانافيرال بولاية فلوريدا في 15 أكتوبر، 1997، في رحلة قطعت فيها 3,5 بليون كيلومتر من أقدر وأفضل المركبات الفضائية من الناحية العلمية. فقد حملت رقما قياسيا من الأجهزة والمجسات بلغت 18 جهازا ومجسا بما فيها ستة أجهزة إضافية لمجس هيغنز التابع لوكالة الفضاء الأوروبية لدراسة القمر تايتان. وتستمد المركبة كاسيني طاقتها الكهربائية من ثلاثة مولدات للطاقة الكهربائية الحرارية بالنظائر المشعة تولد الكهرباء من الحرارة الناجمة عن التحلل الطبيعي للبلوتونيوم. وقد دخلت المركبة مدار زحل في شهر حزيران/يونيو، 2004، وبدأت فورا بإرسال المعلومات إلى الأرض.والمعروف أن مشروع مهمة كاسيني – هيغنز (نسبة إلى العالم الرياضي الإيطالي جيوفاني كاسيني 1625-1712 والعالم الفيزيائي الفلكي الهولندي كريستيان هينغنز 1629-1695) مشروع تعاوني تشترك فيه الوكالة الأميركية للطيران والفضاء ووكالة الفضاء الأوروبية ووكالة الفضاء الإيطالية. ويشرف على إدارة البرنامج مختبر الدفع النفاث التابع لمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في باسادينا وذلك لحساب مديرية المهام العلمية في وكالة الطيران والفضاء في واشنطن. وقد تولى مختبر الدفاع النفاث عملية تصميم وتصنيع مركبة كاسيني وتجميعها بكاملها.

بلوتويد


بلوتويد: الاسم الجديد لبلوتون وغيره من الكواكب الصغيرة
13.06.2008 واشنطن (رويترز) المغربية
بعد استبعاده من قائمة كواكب المجموعة الشمسية في سنة 2006 حصل بلوتون على ترضية أول أمس الاربعاء حين اتفق الاتحاد الدولي للفلك على إطلاق اسم بلوتويد عليه وغيره من الكواكب الصغيرة.
وقال الاتحاد في بيان ان لجنته التنفيذية اتخذت قرارا بالاسم الجديد اثناء اجتماعها في اوسلو. واتفقت اللجنة على تعريف بلوتويد على أنها الأجرام السماوية التي تدور حول الشمس فيما بعد كوكب نبتون. وقالت المنظمة التي تتولى تسمية الكواكب المكتشفة حديثا وغيرها من الاجرام السماوية أنه يتعين ان تكون هذه الاجسام شبه كروية وألا تكون اكتسحت اجساما اخرى اصغر منها في مداراتها. والاثنان المعروفان اللذان يحملان اسم بلوتويد هما بلوتون وإريس لكن علماء الفلك يتوقعون اكتشاف المزيد. ولم يستحق كوكب صغير آخر هو سيريس اللقب الجديد لانه يقع في حزام الكواكب السيارة بين المريخ والمشترى